تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
جمعت رواية السّفينة بين الأدب والسّياسة والفلسفة؛ إذ أسهب جبرا في الحديث عن الرّوايات والمسرحيّات العالميّة، وأمعن في وصف الشّعراء والحالة الشّعريّة، وتناول القضايا السّياسيّة